يشهد قطاع تكنولوجيا الأجهزة الاستهلاكية تحولاً جذرياً في العديد من النواحي، بدءاً من تقنيات الصوت إلى الأجهزة القابلة للارتداء وغيرها. وحينما بدأت تتطور تكنولوجيا الأجهزة القابلة للارتداء، انطلقت شركات الهواتف العالمية المتخصصة في طريقها لابتكار الساعات الذكية وتطويرها. ويعلم المستهلكون أنه يمكنهم الوثوق بهذه العلامات التجارية في الحصول على جهاز عملي وفعال خاصةً لعشاق عالم اللياقة البدنية. ومع نضوجها وتطور خصائصها واستخداماتها، أصبحت تكنولوجيا الأجهزة القابلة للارتداء أكثر جاذبية وعملية للمستخدم العادي.
يستخدم الملايين الآن الساعات الذكية كل يوم، ليس فقط من أجل تتبع أنشطتهم التي يقومون بها، ولكن أيضاً للاستماع إلى الموسيقى وأداء مهام أخرى في جدولهم اليومي. لهذا، يتطلع الناس عادةً إلى الحصول على الأجهزة القابلة للارتداء سهلة الاستخدام والتي تتكامل بسلاسة مع منتجات التكنولوجيا الأخرى، وفي نفس الوقت، تساعدهم على تنفيذ مهامهم اليومية، وكذلك متابعة صحتهم ولياقتهم البدنية.
لذا، أطلقت هواوي ساعة HUAWEI WATCH GT 2e الجديدة كلياً، والتي تُمثل إضافة أخرى ضمن إستراتيجيتها "Seamless AI Life” لتوفير نمط حياة سلس معزز بالذكاء الاصطناعي. تستخدم هذه الإستراتيجية الهاتف الذكي كمنصة رئيسية لها، مع مكبرات الصوت والأجهزة اللوحية والحواسيب والساعات وأنظمة المعلومات والترفيه والنظارات وسماعات، والشاشات الذكية كمنصات ثانوية، إلى جانب الأجهزة المنزلية والإضاءة والأمن والفيديو والصوت وخدمة المراقبة كمنصات للنظام البيئي الأوسع للأجهزة الذكية.
تأتي ساعة HUAWEI WATCH GT 2e التي أُطلقت مؤخراً مع عمر بطارية يمتد لأسبوعين كاملين بعد شحنة واحدة، مما يسمح بالاتصال والاستخدام السلس دون الحاجة إلى إعادة الشحن كل يوم. وبفضل معالج Kirin A1، وهو أول معالج طورته هواوي للأجهزة القابلة للارتداء، أصبح الأداء أكثر قوة وفعالية بميزة اتصال البلوتوث الثابتة بالهاتف الذكي للمستخدم.
سيناريو الصحة واللياقة البدنية
إن هدف هواوي الرئيسي عند تصميم الأجهزة القابلة للارتداء هو تصنيع جهاز يتناسب جميع السيناريوهات، بدءاً من ممارسة رياضة التعرق الكثيفة في صالة الألعاب الرياضية، إلى ضمان وصول إلى معدل ضربات قلب صحي ومستويات ضغط معقولة عند الاسترخاء. لقد أتقنت شركة هواوي تطوير أنظمة تتبع اللياقة والرياضة في ساعة HUAWEI WATCH GT 2e بحيث تتيح للمستخدم تتبع الأنشطة الرياضية اليومية الشائعة، مثل ركوب الدراجات الهوائية والجري والسباحة والرياضات المتخصصة الأخرى مثل التسلق والترياثلون والتجديف وغيرها الكثير. بالإضافة إلى ذلك، يمكن للمستخدم أيضاً الاستمتاع بمتابعة مجموعة واسعة من الأنشطة المضافة للساعة حديثاً والتي تشمل الرياضات الخطرة والرياضات الترفيهية ورقصات الهيب هوب وغيرها الكثير.
تسهل ساعة HUAWEI WATCH GT 2e عليك مهمة الاعتناء بصحتك بفضل ميزات مراقبة الصحة، والتي تشمل التتبع الدقيق لمعدل ضربات القلب، وإدارة مستوى الجهد، وإدارة عادات النوم، وتتبع مستوى الأكسجين في الدم، وكلها علامات حيوية مهمة تساهم في تعزيز نمط حياة أكثر صحة.
مساعدك اليومي
إن وجود ساعة ذكية معك طوال الوقت يجعل من المثالي اعتبارها مساعد شخصي يومي. وتدرك هواوي الحاجة إلى هذه المساعدة في الحياة اليومية، ومع وجود المميزات الرائعة في ساعة HUAWEI WATCH GT 2e من ضبط المنبه، والتحقق من رسائل البريد الإلكتروني، إلى معرفة حالة الطقس قبل النهوض من السرير وأكثر من ذلك، في جهاز ترتديه على معصمك يوفر لك راحة أكبر حيث تقوم بمهامك وأنشطتك. لقد أصبحت الهواتف الذكية ضرورية لمعظمنا، ومع ذلك، قد نضيعها في المنزل. إذا كان هاتفك الذكي متصلاً بساعة هواوي الذكية، فيمكنك تجربة خاصية البحث عن الهاتف "“Find Phone، وبمجرد تفعيلها، سيقوم الهاتف بتشغيل نغمة رنين لتنبيهك بمكان الساعة، ويمكن لهذه الخاصية أن تعمل مع جميع الهواتف الذكية.
عند النظر إلى الجيل التالي من الأجهزة القابلة للارتداء، تدرك هواوي أن هناك الكثير من الإمكانات لتحسين مزايا المساعد الشخصي للأجهزة القابلة للارتداء.
تتناسب ساعة HUAWEI WATCH GT 2e تمامًا مع استراتيجية هواوي "Seamless AI Life” لتوفير نمط حياة سلس معزز بالذكاء الاصطناعي، وفي نفس الوقت تلعب دوراً مهماً في حياتك اليومية. فهي لا تساعدك فقط على البقاء على رأس الإشعارات والقيام بالمهام اليومية، ولكنها تساعدك أيضاً في مراقبة صحتك ولياقتك البدنية.
سلاسل أعمال ذات صلة: