أسيكو هي واحدة من أكثر شركات التصنيع والبناء والتطوير العقاري المتكاملة خبرة واحتراما في دول مجلس التعاون الخليجي.
فلأكثر من 25 عاما ونحن نقوم بتحويل الأفكار والرؤى العملاء الى مشاريع تحوز الجوائز، تهدف الشركة لتخطي توقعات العملاء فيما يخص سلامة وجودة وأداء وجمال مختلف منتجاتها وحلولها التي صمدت أمام اختبار الزمن.
لا هوادة لدينا في سعينا لتحقيق التميز، ويشهد كل من منافسينا ووكالات التفتيش عن الجودة على التزامنا بهذا، فقد تشرفت شركة أسيكو بالشهادات المحلية والوطنية للالتزام بمعايير الجودة والحرفية، والاستدامة، والسلامة، بما في ذلك:
- الجمعية الأمريكية للخرسانة
- جمعية المهندسين الكويتية
ومازالت تعمل مجموعة شركات أسيكو على تمكين عملاءها من البناء لأكثر من عقدين من الزمن، فمنذ تأسيسها وهي من أوائل الشركات المصنعة للخرسانة سابقة التجهيز والخلوية إلى أن أصبحت المزود الأكثر قدرة والموثوق بها في صناعة وتوريد أفضل مواد البناء والتشييد وخدمات التطوير العقاري - ظلت لسمعة شركة أسيكو رونق منفرد كونها واحدة من الشركات الأكثر رسوخا بالمنطقة حاملة في استراتيجياتها رؤيا طويلة الأجل لا تقدر بثمن، وعلى الرغم من أن رقعة عملنا اليوم متسعة أكثر من أي وقت مضى، إلا أن جذورنا ترسخ وجودنا في المجتمعات التي نعمل ونعيش بها.
تولت الشركة مشاريع متنوعة من جميع الأحجام ومستويات التعقيد عبر ابتداع ابتكارات صناعية معقدة لخدمة بعض أكثر عمليات الإنشاءات المدنية تعقيدا في المنطقة؛ فالشركة يمكنها شراء وتصنيع وتوريد وبناء وإدارة كل شيء – وأي شيء دون تردد، ولكن ما يميز الشركة وسط منافسيها هو اتساع نطاق قدراتها وامكانياتها -وهو ما يضمن القدرة على تلبية احتياجات العملاء في كل مرة، على كل جبهة.
ولكن، وإضافة الى ما يمثله سجل الشركة من مشاريع متنوعة تم تنفيذها، أهم ما يجعل الشركة منفردة في مجالها هي مواردها البشرية واللوجستية، فالتفاني في تقديم خدمات عالمية المستوى للعملاء، وابتداع الحلول لتقديم منظومة عمل استثنائية، والقدرة على الابتكار وحل المشكلات، والتزام الذي لا يتزعزع لتحسين خدمة المقدمة للمجتمعات المحلية التي نعمل بها لم تجعل من الشركة مكاناً رائعا للعمل فحسب ولكن شركة يريد عملاء أن يتعاملوا معها.
نتصيد الفرص لكي نحتضن فرص متنوعة ومميزة لإحداث تأثير دائم من خلال خدمة المجتمعات التي نعمل فيها، فنكرس الوقت والموهبة لنصنع تغيير حقيقي يصبح اسلوباً للحياة، فخدمة المجتمع في نظرنا تتجاوز كونها مجرد رغبة، فهو واجب جبلنا عليه ليعكس تراثنا، وقيمنا ورؤيتنا للمستقبل.